أشارت دراسة حديثة في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا إلى وجود علاقة بين طول العمر وارتفاع مستوى التعليم.
ووجد الباحثون أن خطر الوفاة ينخفض بنسبة 2% مع كل سنة إضافية من التعليم.
ونُشرت الدراسة في مجلة (لانسيت)، وقارن الباحثون آثار التعليم بعوامل الخطر الأخرى، مثل تناول نظام غذائي صحي، والتدخين، وشرب الكثير من الكحول، ووجدوا أن النتائج الصحية متشابهة.
مثلاً، يمكن مقارنة فائدة 18 عاماً من التعليم بفائدة تناول الكمية المثالية من الخضروات، مقابل عدم تناول الخضار على الإطلاق. كذلك عدم الذهاب إلى المدرسة على الإطلاق أمر سيئ مثل شرب خمس مشروبات كحولية أو أكثر يومياً، أو تدخين 10 سجائر يومياً لمدة 10 سنوات.
وبحسب المعادلة، فإن الذين أكملوا ست سنوات من المدرسة الابتدائية كانوا أقل عرضة للوفاة بنسبة 13% في المتوسط. وبعد التخرج من المدرسة الثانوية، انخفض خطر الوفاة بنسبة 25% تقريباً، كما خفضت 18 عاماً من التعليم خطر الوفاة بنسبة 34%.
واستندت الدراسة إلى بيانات من 59 دولة وتضمنت أكثر من 1000 اقتباس لبيانات تم جمعها من أكثر من 600 مقالة بحثية منشورة. ومعظم الدراسات التي تمت مراجعتها لهذه الدراسة كانت من بيئات مرتفعة الدخل، ما يسلط الضوء على الحاجة إلى مزيد من البحوث في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، لا سيما في جنوب الصحراء الكبرى وشمال أفريقيا.
ووجد الباحثون أن خطر الوفاة ينخفض بنسبة 2% مع كل سنة إضافية من التعليم.
ونُشرت الدراسة في مجلة (لانسيت)، وقارن الباحثون آثار التعليم بعوامل الخطر الأخرى، مثل تناول نظام غذائي صحي، والتدخين، وشرب الكثير من الكحول، ووجدوا أن النتائج الصحية متشابهة.
مثلاً، يمكن مقارنة فائدة 18 عاماً من التعليم بفائدة تناول الكمية المثالية من الخضروات، مقابل عدم تناول الخضار على الإطلاق. كذلك عدم الذهاب إلى المدرسة على الإطلاق أمر سيئ مثل شرب خمس مشروبات كحولية أو أكثر يومياً، أو تدخين 10 سجائر يومياً لمدة 10 سنوات.
وبحسب المعادلة، فإن الذين أكملوا ست سنوات من المدرسة الابتدائية كانوا أقل عرضة للوفاة بنسبة 13% في المتوسط. وبعد التخرج من المدرسة الثانوية، انخفض خطر الوفاة بنسبة 25% تقريباً، كما خفضت 18 عاماً من التعليم خطر الوفاة بنسبة 34%.
واستندت الدراسة إلى بيانات من 59 دولة وتضمنت أكثر من 1000 اقتباس لبيانات تم جمعها من أكثر من 600 مقالة بحثية منشورة. ومعظم الدراسات التي تمت مراجعتها لهذه الدراسة كانت من بيئات مرتفعة الدخل، ما يسلط الضوء على الحاجة إلى مزيد من البحوث في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، لا سيما في جنوب الصحراء الكبرى وشمال أفريقيا.